مشيت وياه للمكَيَّر اودعنه ....
المكَيَّر وكماهو معروف باللهجة العراقية هو الشارع المعبد بالإسفلت ( القير – أو الجير ) ولكن المكَيَّر في الناصرية تعني التل الاثري الذي كان يحوي زقورة اور الاثرية في الناصرية وهي من آثار السومريين ..سمي التل بالمكير لكون مادة القير( الگـير ) كانت تستخدم للربط بين حجارته كمادة للبناء وذلك قبل ان يوجد الاسمنت او غيره من المواد ، وكان يتم جلب القير من مدينة هـيـت في اعالي الفرات ، وكان يستعمل ايضا في البناء ورصف الشوارع وفي طلاء المراكب والقوارب والمشاحيف والگفـف ،
وهذا التل هو ما تبقى من شواخص قائمة في مدينة اور التاريخية التي تقع على بعد خمسة عشر كيلومترا من مدينة الناصرية ، بعد دخول الانكليز و اقامة خط سكة حديد بين البصرة وبغداد تم بناء محطة يتوقف فيها القطار النازل والصاعد ليلا عند تل المگير دون المرور بمركز مدينة الناصرية ، وهو امر مثير للاستغراب ولكن الملاحظة في الصورة المرفقة يمكن من خلالها معرفة السبب NOT EVEN THE REILWAY CAN REVIVE ANCIENT UR وتعني حتى السكك الحديدية لا تستطيع إحياء أور القديمة ..كان اهل مدينة الناصرية عندما يريدون اللحاق بالقطار في ترحالهم يركبون واسطة نقل من مركز المدينة ليصلوا الى محطة المگـير وينتظروا قطارهم الصاعد الى بغداد ..
للمعلومة فقد تم اكتشاف بقايا الزقورة بواسطة في عام 1850 من قبل ويليام لوفتوس. وتم الحفر الشامل والكشف عن بقايا المعبد في عشرينيات وثلاثينيات القرن العشرين، بواسطة السير ليونارد وولي.
صورة لتل المكير واخرى لمحطة قطار المكير...
المكَيَّر وكماهو معروف باللهجة العراقية هو الشارع المعبد بالإسفلت ( القير – أو الجير ) ولكن المكَيَّر في الناصرية تعني التل الاثري الذي كان يحوي زقورة اور الاثرية في الناصرية وهي من آثار السومريين ..سمي التل بالمكير لكون مادة القير( الگـير ) كانت تستخدم للربط بين حجارته كمادة للبناء وذلك قبل ان يوجد الاسمنت او غيره من المواد ، وكان يتم جلب القير من مدينة هـيـت في اعالي الفرات ، وكان يستعمل ايضا في البناء ورصف الشوارع وفي طلاء المراكب والقوارب والمشاحيف والگفـف ،
وهذا التل هو ما تبقى من شواخص قائمة في مدينة اور التاريخية التي تقع على بعد خمسة عشر كيلومترا من مدينة الناصرية ، بعد دخول الانكليز و اقامة خط سكة حديد بين البصرة وبغداد تم بناء محطة يتوقف فيها القطار النازل والصاعد ليلا عند تل المگير دون المرور بمركز مدينة الناصرية ، وهو امر مثير للاستغراب ولكن الملاحظة في الصورة المرفقة يمكن من خلالها معرفة السبب NOT EVEN THE REILWAY CAN REVIVE ANCIENT UR وتعني حتى السكك الحديدية لا تستطيع إحياء أور القديمة ..كان اهل مدينة الناصرية عندما يريدون اللحاق بالقطار في ترحالهم يركبون واسطة نقل من مركز المدينة ليصلوا الى محطة المگـير وينتظروا قطارهم الصاعد الى بغداد ..
للمعلومة فقد تم اكتشاف بقايا الزقورة بواسطة في عام 1850 من قبل ويليام لوفتوس. وتم الحفر الشامل والكشف عن بقايا المعبد في عشرينيات وثلاثينيات القرن العشرين، بواسطة السير ليونارد وولي.
صورة لتل المكير واخرى لمحطة قطار المكير...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق