" اذا خانك الشخص مرة فهذا ذنبه ... اما اذا خانك مرتين فهذا ذنبك انت "
برلمان القردة لوحة زيتية لفنان الشارع البريطاني الاشهر بانكسي المولود في.. رسمها في 2009 وتبلغ مقاسات اللوحة 4,2 أمتار بـ2,5 متر من دون الإطار،عُرضت اللوحة أول مرة سنة 2009 في متحف مدينة بريستول مسقط رأس بانكسي في جنوب غرب بريطانيا.
تم بيعها عام 2011 للجهة التي طرحتها عام 2019 في مزاد علني في لندن حيث بيعت هذه اللوحة بعد 13 دقيقة من المزايدات الحامية بمبلغ 9,9 مليون جنيه استرليني (12,21 مليون دولار)، وفق ما ذكرت دار “سوذبيز” المنظمة للمزاد التي لم تكشف عن هوية الشاري.
تصوراللوحة مجموعة من قردة الشمبانزي جالسة على المقاعد الخضراء لمجلس العموم في المكان الذي يجلس فيه عادة النواب البريطانيون ويرى المتخصصون ان اللوحة اشارة الى “ انزلاق أقدم ديموقراطية برلمانية في العالم نحو مواقف قبلية وحيوانية”. وان عبقرية الفنان بانكسي الفعلية تكمن في "قدرته على تلخيص هذا النقاش المعقد المذهل في صورة بسيطة واحدة”.
اسم اللوحة الاصلي “كويستشن تايم”، في إشارة إلى جلسة المساءلة الأسبوعية لرئيس الوزراء البريطاني وقد أجرى بانكسي بعض التعديلات على اللوحة تشمل خصوصا تغيير اتجاه الموزة لدى أحد قردة الشمبانزي. وأعيدت تسمية اللوحة الى البرلمان المفوض “ديفولفد بارلمنت”.
الفنان بانكسي هو فنان انجليزي مشهور ومجهول في نفس الوقت، يعتقد أن اسمه روبرت بانكسي من مواليد سنة 1974 وأصله من بلدة ييات القريبة من مدينة بريستول إلا أنه لا يوجد تأكيد على هوية بانكسي الحقيقية وسيرته الذاتية تبقى غير معروفة ، ظهرت اولى رسوماته المختلفة عام 2003 على جدران بريستول، ولندن، وقد أثارت العديد من التساؤلات حول شخصه وأفكاره خصوصاً صورة الموناليزا وهي تحمل قنبلة.تتنوع رسوماته في مواضيعها وتشمل بأغلبها المواضيع السياسة والثقافية والاخلاقية.
في 21 مايس 2007 حصل بانكسي على جائزة أعظم فنان يعيش في بريطانيا والتي وزعتها قناة أي تي في البريطانية وكما كان متوقعا لم يحضر بانكسي لاستلام جائزته واستمرت شخصيته مجهولة حتى اللحظة وكان بانكسي قد أثار ضجة عالمية العام الماضي في مزاد نظمته أيضا دار “سوذبيز”، من خلال الإتلاف الذاتي لإحدى لوحاته بعيد بيعها.
برلمان القردة هي ليست اللوحة الوحيدة المثيرة للجدل لهذا الفنان ..حيث انجز في مدينة دوفر الساحلية جدارية تمثل رجلا يحطم بالإزميل نجمة من علم الاتحاد الأوروبي، وهي جدارية يمكن لآلاف السائقين والزوار رؤيتها لدى دخولهم بريطانيا من هذه المدينة الساحلية التي تضم ميناء يُستخدم للانتقال إلى مدينة كاليه الفرنسية.
برلمان القردة لوحة زيتية لفنان الشارع البريطاني الاشهر بانكسي المولود في.. رسمها في 2009 وتبلغ مقاسات اللوحة 4,2 أمتار بـ2,5 متر من دون الإطار،عُرضت اللوحة أول مرة سنة 2009 في متحف مدينة بريستول مسقط رأس بانكسي في جنوب غرب بريطانيا.
تم بيعها عام 2011 للجهة التي طرحتها عام 2019 في مزاد علني في لندن حيث بيعت هذه اللوحة بعد 13 دقيقة من المزايدات الحامية بمبلغ 9,9 مليون جنيه استرليني (12,21 مليون دولار)، وفق ما ذكرت دار “سوذبيز” المنظمة للمزاد التي لم تكشف عن هوية الشاري.
تصوراللوحة مجموعة من قردة الشمبانزي جالسة على المقاعد الخضراء لمجلس العموم في المكان الذي يجلس فيه عادة النواب البريطانيون ويرى المتخصصون ان اللوحة اشارة الى “ انزلاق أقدم ديموقراطية برلمانية في العالم نحو مواقف قبلية وحيوانية”. وان عبقرية الفنان بانكسي الفعلية تكمن في "قدرته على تلخيص هذا النقاش المعقد المذهل في صورة بسيطة واحدة”.
اسم اللوحة الاصلي “كويستشن تايم”، في إشارة إلى جلسة المساءلة الأسبوعية لرئيس الوزراء البريطاني وقد أجرى بانكسي بعض التعديلات على اللوحة تشمل خصوصا تغيير اتجاه الموزة لدى أحد قردة الشمبانزي. وأعيدت تسمية اللوحة الى البرلمان المفوض “ديفولفد بارلمنت”.
الفنان بانكسي هو فنان انجليزي مشهور ومجهول في نفس الوقت، يعتقد أن اسمه روبرت بانكسي من مواليد سنة 1974 وأصله من بلدة ييات القريبة من مدينة بريستول إلا أنه لا يوجد تأكيد على هوية بانكسي الحقيقية وسيرته الذاتية تبقى غير معروفة ، ظهرت اولى رسوماته المختلفة عام 2003 على جدران بريستول، ولندن، وقد أثارت العديد من التساؤلات حول شخصه وأفكاره خصوصاً صورة الموناليزا وهي تحمل قنبلة.تتنوع رسوماته في مواضيعها وتشمل بأغلبها المواضيع السياسة والثقافية والاخلاقية.
في 21 مايس 2007 حصل بانكسي على جائزة أعظم فنان يعيش في بريطانيا والتي وزعتها قناة أي تي في البريطانية وكما كان متوقعا لم يحضر بانكسي لاستلام جائزته واستمرت شخصيته مجهولة حتى اللحظة وكان بانكسي قد أثار ضجة عالمية العام الماضي في مزاد نظمته أيضا دار “سوذبيز”، من خلال الإتلاف الذاتي لإحدى لوحاته بعيد بيعها.
برلمان القردة هي ليست اللوحة الوحيدة المثيرة للجدل لهذا الفنان ..حيث انجز في مدينة دوفر الساحلية جدارية تمثل رجلا يحطم بالإزميل نجمة من علم الاتحاد الأوروبي، وهي جدارية يمكن لآلاف السائقين والزوار رؤيتها لدى دخولهم بريطانيا من هذه المدينة الساحلية التي تضم ميناء يُستخدم للانتقال إلى مدينة كاليه الفرنسية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق